ذهب برفقة ابنه باحثاً عن الدقيق، بدل العودة بكيس الدقيق عاد بجثة ابنه. هذا ليس مشهداً من رواية، بل فصلٌ من جحيمٍ اسمه غزة. حسبي الله ونعم الوكيل
تحميل أكثر
أنت على وشك شراء العناصر، هل تريد المتابعة؟
Saida EL
حذف التعليق
هل أنت متاكد من حذف هذا التعليق ؟